الخميس، 2 يناير 2014

دائرة القدر

يتحامقان , يتناقشان , تتشابك ارواحهما وتفترق , ينجذب الود وينقبض , بأيديهما لا بموجات القدر, تتداخل دوائر القدر الصغيرة وتٌختزل ؛ ويطويان مابينهما طي النسيان.
تباعدت دوائرهما, وتماست في غفلات الزمن .
والتقيا بعد الستين , اعزب وعذراء , تحامقا , وتناقشا, وتشابكت ارواحهما.

هناك 9 تعليقات:

P A S H A يقول...

:)
معلم

bent ali يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
bent ali يقول...

دول فشلة قوى يا مينا !

فاتيما يقول...



طب معلش بقى
هخرج عن وقارى
وعن فاصل الرومانصية العميقة دى
واقول ...
أم التعليقة السودة دى
اللى مبنخلصش منها
يعنى ليه كدا
يبقى كله ف نص الطريق
لا حدش بيكمل
ولا حدش بيرجع
انا متغاظة جدا
بس عارفة ان الظروف بتطحن احيانا
والخوف م الوجع والقادم
بيكمل ع اللى باقى
آه يانى


بس الغيظ هيقل
عشان عارفة ان الأراوح لما تتلاقى
مبتعرفش تنسى
مهما باعدت بينهم مسافات
وأماكن
وناس

وحشتنى بشكل رهيب
وبفكر فيك علطول
هترجع امتى
وحشنى القعدة معاك
والفضفضة
والسكوت عشان انتا هتفهمنى من غير كلام
...

كل سنة وانتا طيب
وكل سنة وانتا منامينو حبيبى
صديقى واخويا الطيب
اللى مشفتش ف حنيته حد ...


فاتيما يقول...

آه
كنت هنسى ...

العنوان تحفة

epee يقول...

أنا لمن شفت ان المقال قصير, قلت في نفسي:
معقولة؟ بقى بعد كل الانتظار ده و يا دوب كم سطر
لكن لمن قرأته
قلت : أوية, هو ده
سلام

Remas يقول...

لم تفترق ارواحهما ابداً
ولن تفترق وإن حاولا

البوست رااائع بجد
بطل كسل واكتب يا مينا فعندك الكثير لم تفصح عنه بعد في كتاباتك
:)

مها العباسي يقول...

ولا بيوصل ولا بيتوة
ولا بيرجع ولا بيغيب

غير معرف يقول...

واحشتني