الجمعة، 27 يونيو 2014

تطهر

سار بجوارها متجه نظره لنوافذ عرض المحلات, لا يفكر في شيء, ألقي بناظريه اسفل قدميه, فالتقت بسيور حذائها المتدلي.
توقف؛ فوقفت, انحني, عقد رباط سيور الحذاء ونهض, أشار لسيارة اجرة, فتح الباب الخلفي؛ فصعدت واغلقه
- المعادي يا اسطي
استوقف سيارة اخري, القي بجسده بالخلف
" كان لسة لها عندي شوية حاجات حلوة ماحبتش انها تمشي من غير ما تاخدهم"

 

هناك تعليقان (2):

bent ali يقول...

حمدالله عالسلامة يا توشكى
بي.اس:هي حذاء بقت بالزين دلوقتي يا هندسة وﻻ إيه؟ :)

وبالمناسبة كان عندها ايه حلو دي عشان تاخده؟

Mina يقول...

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طب استري عليا ياوفاء وقوليلي بيني وبينك لازم التسييح ده؟
وانا اقول الكلمة مالها شكلها غريب كدة ليه
مش عارف ابلعها
معلش يابنتي العتب ع النزر